موضوع: اخر اخبار الرياضهـ السبت يناير 21, 2012 9:49 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محليا :ـ
1- الجزائري بوقاش ينضم رسمياً لصفوف النصر
أعلنت إدارة النصر يوم الجمعة التعاقد رسمياً مع المحترف الجزائري في صفوف القادسية الحاج بوقاش "28 عاماً" لمدة موسم ونصف بعد موافقة إدارة نادي القادسية, ولم تكشف إدارة النادي عن قيمة الصفقة.
2- لاعب الشباب السابق السعران نصراوياً لثلاث سنوات قادمة
أعلنت إدارة نادي النصر يوم الجمعة توقيعها بشكل رسمي مع المهاجم الشبابي السابق عبدالعزيز السعران "26 عاماً" لمدة ثلاث سنوات قادمة, وذلك بعد أن تكفل بتسجيله عضو هيئة أعضاء الشرف العضو الداعم الأستاذ حسام الصالح.
3 سلمان الحريري يقترب من الاتحاد التقى رئيس مجلس إدارة النادي اللواء محمد بن داخل الجهني مساء اليوم بحضور عضو مجلس الادارة الدكتور عبد اللطيف نعمة الله والمشرف العام على الفريق الاول لكرة القدم الاستاذ جمال فرحان والمدرب ماتياج كيك باللاعب سلمان الحريري الذي وصل مساء اليوم الى جدة تمهيدا للتعاقد معه بعد اجراء الكشف الطبي يوم غد.
4- الهلال قدم خمسة ملايين باوند للحصول على مهاجم ستوك سيتي ! أكدت تقارير صحفية إنجليزية أظهرها موقع ميرور فوتبول الإنجليزي ، وجود إهتمام سعودي حقيقي وملموس من جانب نادي الهلال السعودي تجاه المهاجم التريندادي كينواين جونز مهاجم ستوك سيتي الإنجليزي.
وذكر الموقع تجهيز الهلال السعودي لعرض بقيمة خمس ملايين باوند من أجل إستقطاب كينواين جونز ، في محاولة هلالية لتعويض رحيل محتمل لمهاجمه الأوحد ؛ المغربي يوسف العربي الذي يبدو أنه قريباً من العودة لاوروبا من جديد بعد فترة قصيرة بالأراضي السعودية دامت لخمسة أشهر فحسب.
وكان كينواين جونز قد حط الرحال بملعب بريطانيا منذ ثمانية عشر شهراً قادماً من قطط ساندرلاند السوداء مقابل ثماني ملايين باوند ، بيد أنه لم يحصل على الفرصة الكافية بهذا الموسم بالذات بسبب قدوم العملاق الإنجليزي بيتر كراوتش من صفوف توتنهام بشمال لندن ، الأمر الذي دعى توني بوليس ستوك لإرسال مهاجمه الأسمر لدكة البدلاء مستعيناً بمهاجم ليفربول وتوتنهام السابق بالخط الأمامي للبوترز ، وتعني النقاشون " كنية نادي ستوك سيتي".
ولم يكتفي الميرور فوتبول بالإشارة بإهتمام الهلال فحسب ، بل أكد أن الموج الأزرق الهلالي أرسل عرضاً رسمياً لستوك للحصول على جونز ، وهو العرض الذي لاقى ترحيباً من مسئولي ستوك وبوليس بالذات كون نية إداري ستوك تتجه لتعويض بعض المبلغ الذي تكبده البوترز من أجل العملاق التريندادي.
يذكر أن كينواين جويل جونز – 27 عاماً – والذي لعب لترينداد 49 مباراة دولية سجل خلالها سبعة أهداف ، كان قد لعب لستوك على فترتين الاولى كانت على سبيل الإعارة قادماً من قديسي ساوثهامبتون بموسم 2005/2006 ليخوض 13 مباراة بقميص ستوك سجل خلالها ثلاث أهداف قبل أن ينتقل بشكل كامل بصيف 2010 ولعب حتى لحظة كتابة السطور 47 مباراة رفقة ستوك سجل خلالها 13 هدف.
5- أنباء عن إقالة الألماني دول وتعيين الجابر بديلاً له كدت مصادر صحفية مطلعة أن البيت الهلالي بصدد الإعلان عن إقالة دول و تعيين الجابر خلفاً له حتى قدوم مدرب الأهلي الإماراتي السابق التشيكي إيفان هيسك
6- دوري الأولى : نتائج مباريات الجولة الخامسة عشر أقيمت اليوم سبع مباريات ضمن مباريات الجولة الخامسة عشر من الدوري السعودي لأندية الدرجة الأولى للموسم الرياضي 1432 / 1433 هـ وجاءت نتائجها كالتالي:
وجاء الترتيب على النحو التالي: 1 - النهضة ( 28 نقطة ) 2 - الحزم ( 28 نقطة ) 3 - الوحدة ( 27 نقطة ) 4 - الشعلة ( 27 نقطة ) 5 - الجيل ( 27 نقطة ) 6 - الطائي ( 24 نقطة ) 7 - العروبة ( 22 نقطة ) 8 - الخليج ( 21 نقطة ) 9 - الوطني ( 21 نقطة ) 10 - حطين ( 20 نقطة ) 11 - أبها ( 19 نقطة ) 12 - الرياض ( 18 نقطة ) 13 - ضمك ( 13 نقطة ) 14 - الباطن ( 12 نقطة ) 15 - أحد ( 9 نقاط ) 16 - الصقور ( 8 نقاط )
عربيا :ـ
1- ليبيا تتحدى غينيا الاستوائية في افتتاح أمم افريقيا
يرفع منتخبا غينيا الاستوائية وليبيا الستار السبت عن فعاليات بطولة كأس الأمم الأفريقية الثامنة والعشرين لكرة القدم عندما يلتقيان في المباراة الافتتاحية للبطولة على استاد مدينة باتا.
ويقف الفارق الكبير في التاريخ والخبرة لصالح المنتخب الليبي الذي سبق له الفوز بالمركز الثاني في البطولة عندما استضافت بلاده النهائيات عام 1982 وإن كانت المشاركة الحالية هي الثالثة له فقط في النهائيات.
بينما يقف عاملا الأرض والجمهور في صالح منتخب غينيا الاستوائية التي تستضيف بلاده البطولة للمرة الأولى في التاريخ علما بأنها تستضيف البطولة بالتننظيم المشترك مع جارتها الجابون.
ورغم مشاركة المنتخب الليبي في البطولة مرتين سابقتين ، قد تكون مباراة اليوم نقطة الانطلاق الحقيقية للفريق في تاريخ بطولات كأس الأمم الأفريقية بعدما أطاحت الثورة الليبية في العام الماضي بنظام الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي ليكون عام 2012 بداية لصفحة جديدة في حياة الليبيين.
ومع هذه الصفحة الجديدة ، يأمل المنتخب الليبي في وضع لمساته بالبطولة الأفريقية وكتابة السطور الأولى في تاريخ كرة القدم الليبية بعد الثورة.
ويدرك المنتخب الليبي أن مباراة اليوم تعني الكثير بالنسبة له فيما يتعلق بالقدرة على المنافسة في البطولة الحالية خاصة وأن الفريق ينتظر مواجهتين أخريين في البطولة أكثر صعوبة من المباراة الافتتاحية حيث تضم المجموعة أيضا منتخبي زامبيا والسنغال صاحبي الخبرة الكبيرة بالبطولات الأفريقية.
ويمتلك المنتخب الليبي الخبرة والإمكانيات الفنية والبدنية التي تؤهله لاجتياز عقبة المباراة الافتتاحية والتغلب على منتخب غينيا الاستوائية في عقر داره.
ولم يكن أكثر المتفائلين يتوقع تأهل المنتخب الليبي إلى النهائيات بعدما تزامنت مسيرته في التصفيات مع أحداث الثورة في بلاده وما تبعها من نقل مبارياته في التصفيات إلى خارج ليبيا.
ولكن المنتخب الليبي ، الذي خاض خمس من مبارياته الست في التصفيات خارج ملعبه ، نجح في حجز مقعده بجدارة في النهائيات التي يبدأ مسيرته فيها غدا بلقاء "السهل الممتنع".
وفي المقابل ، ستكون مباراة السبت هي ضربة البداية لتاريخ منتخب غينيا في كأس الأمم الأفريقية التي يشارك فيها للمرة الأولى.
ويأمل أصحاب الأرض في بداية قوية لهم بالبطولة ولكنهم يدركون أيضا أن المباريات الافتتاحية طالما شهدت مفاجآت عديدة ضد أصحاب الأرض كما يدركون جيدا قوة المنتخب الليبي الذي يتميز بالعناد والجدية في الأداء إضافة لمهارات لاعبيه.
وتتشابه ظروف الفريقين إلى حد كبير قبل مباراة اليوم حيث يعتمد كل من الفريقين على مدرب برازيلي رغم اختلاف خبرة كل من المدربين وكذلك مسيرة كل منهما مع فريقه حيث يقود المنتخب الليبي المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا الذي سبق له تدريب العديد من الفرق من بينها فلامنجو وفلومينينزي البرازيليين والشباب الإماراتي والغرافة القطري والهلال السعودي والمنتخب السعودي.
وقاد باكيتا المنتخب الليبي إلى مسيرة رائعة في التصفيات ويأمل في تتويجها بعروض ونتائج طيبة في النهائيات.
وفي المقابل ، يتولى المدرب البرازيلي جيلسون باولو قيادة منتخب غينيا الاستوائية ولكن المهمة أسندت إليه في ظروف عصيبة للغاية بعدما استقال المدرب الفرنسي هنري ميشيل من تدريب الفريق في الشهر الماضي لتتوقف استعدادات باولو مع الفريق على أيام قليلة قبل خوض غمار هذه البطولة الصعبة.
كما يتشابه الفريقان كثيرا في أن كلا منهما لا يضم العديد من المحترفين في أوروبا مثلما هو الحال في معظم المنتخبات الأفريقية ولكنهما يعتمدان في المقام الأول على اللاعبين الناشطين بالدوري المحلي أو المحترفين في أندية أفريقية أخرى مع عدد قليل للغاية من المحترفين بأوروبا.
السنغال في مواجهة زامبيا
بينما تستحوذ مباراة غينيا الاستوائية مع ليبيا على معظم الاهتمام الرسمي بصفتها المباراة الافتتاحية لبطولة كأس الأمم الأفريقية الثامنة والعشرين ، تتجه أنظار عشاق الساحرة المستديرة داخل القارة السمراء نحو المباراة الأخرى السبت والتي تجمع بين منتخبي السنغال وزامبيا بصفتها المباراة الأكثر سخونة.
ويتوقع المشجعون أن تشهد المباراة حماسا وندية واضحة من الفريقين نظرا للخبرة الكبيرة التي يتمتعان بها في البطولات الأفريقية ونجاح كل منهما في بلوغ المباراة النهائية للبطولة من قبل وذلك في عام 1994 بالنسبة لزامبيا 002 بالنسبة للسنغال.
ويطمح كل من الفريقين إلى بداية جيدة وقوية في البطولة الحالية أملا في استكمال المسيرة بعد ذلك بالنجاح لتحقيق الحلم الذي طال انتظاره وهو الفوز باللقب الأفريقي.
وتمثل المباراة خطوة مهمة لكل من الفريقين في بداية رحلته لاستعادة بريقه في بطولات كأس الأمم الأفريقية بعد سنوات من الإخفاق.
ويأمل المنتخب السنغالي في استغلال غياب العديد من القوى الكروية الكبيرة في القارة عن هذه النهائيات ، بعدما أطاحت التصفيات بمنتخبات مصر والجزائر والكاميرون ونيجيريا وجنوب أفريقيا ، ليحقق الإنجاز الذي انتظره طويلا وهو الفوز باللقب بعد عشر سنوات من بلوغه المباراة النهائية للبطولة والتس خسرها أمام نظيره الكاميروني بضربات الترجيح.
وفي العام نفسه ، بلغ المنتخب السنغالي دور الثمانية لبطولة كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.
وفي المقابل ، يأمل المنتخب الزامبي في أن يكرر على الأقل إنجاز عام 1994 عندما بلغ نهائي البطولة التي استضافتها تونس وذلك بعد عام واحد من مقتل معظم لاعبي المنتخب الزامبي في حادث طائرة ليعاد تشكيل الفريق بعناصر غلب عليها عنصر الشباب ونجحت في بلوغ المباراة النهائية قبل أن تخسرها أمام نسور نيجيريا.
وإلى جانب الخبرة ، يمتلك كل من المنتخبين الأسلحة التي ترجح كفته في مباراة الغد.
ويتمتع المنتخب السنغالي بقوة خط هجومه الذي سيكون مصدر الإزعاج الوحيد ليس للمنتخب الزامبي فقط ولكن لجميع منافسيه في البطولة.
ويعتمد المنتخب السنغالي بقيادة مديره الفني الوطني أمارا تراوري على قوة خط الهجوم في حسم لقاء الغد الذي ينتظر أن يكون فاصلا على قمة المجموعة نظرا لاتجاه نسبة كبيرة من الترشيحات لصالح هذهين المنتخبين في حجز بطاقتي التأهل من المجموعة الأولى بالبطولة إلى دور الثمانية.
وفي غياب مهاجمين بارزين مثل صامويل إيتو لعدم تأهل المنتخب الكاميروني إلى النهائيات ، يمكن القول بأن المنتخب السنغالي يضم أقوى خط هجوم من بين المنتخبات المشاركة في البطولة نظرا لتألق نجومه المحترفين مامادو نيانج وموسى سو وديمبا با وبابيس ديمبا سيسيه.
وفرض با نفسه بقوة على الدوري الإنجليزي هذا الموسم حيث سجل الهديد من الأهداف الرائعة والمؤثرة لنيوكاسل مما يجعله مع موسى سو مهاجم ليل الفرنسي ونيانج المحترف في السد القطري خطرا يهدد أقوى خطوط الدفاع.
وفي المقابل ، يعتمد المنتخب السنغالي بشكل كبير على الخبرة الرائعة لمديره الفني الفرنسي هيرفي رينار الذي قاد الفريق لدور الثمانية في البطولة الماضية بأنجولا.
كما يضم المنتخب الزامبي بعض عناصر الخبرة التي قد تلعب دورا بارزا في لقاء الغد مثل كريستوفر كاتونجو ورينفورد كالابا.
ويظل حسم المباراة للفريق الذي يستطيع استغلال الأسلحة التي يمتلكها.
2- جريتس: وداع أمم إفريقيا مبكرا لا يعني رحيلي عن المغرب
أعلن البلجيكي إيريك جريتس -المدير الفني للمنتخب المغربي- عدم رحيله عن تدريب أسود الأطلس حتى لو ودع بطولة كأس الأمم الإفريقية التي ستقام نهاية الشهر الجاري في غينيا الاستوائية والجابون مبكرا وفشل في التتويج بلقب تلك البطولة.
أكد جريتس -في تصريح لموقع "البطولة" المغربي- أنه لن يترك المنتخب المغربي ولو خرج من الدور الأول لنهائيات كأس إفريقيا للأمم؛ حيث إن هناك عقدا مبرما بينه وبين مسؤولي الاتحاد المغربي لكرة القدم لا بد أن يلتزم به.
أضاف أنه قرر البقاء في المغرب حتى نهاية عقده وبعدها يفكر بجدية في ما يتعلق بالاكتفاء بالفترة التي قضاها في المغرب أو تولي مسؤولية تدريب أي فريق آخر.
وكانت قد ترددت أنباء سعودية حول أن البلجيكي إيريك جريتس قطع وعدا على نفسه أنه في حالة خروج المنتخب المغربي خاوي الوفاض من كأس الأمم الإفريقية فإنه سيعود لتدريب نادي الهلال السعودي.
وسائل الإعلام السعودية أشارت كذلك بأن الوعد الذي قطعه جريتس على نفسه هو من دفع بمسؤولي الهلال السماح للاعبين العربي وهرماش بمغادرة الفريق السعودي قبل لقاء الفريق بدوري الزين والالتحاق بمعسكر المنتخب المغربي بماربيا