حروف الأسـآآمي واسمه انطرت على بآلي ... وعلى كثر ما ضامني الشوق وانا لها باغي ازريت في فعل الصواب اللي يهنالي ... في كل الظروف تمنيته وقوول يا هنيالي مدرري إن كان اللي يسمونه حب لفاني ... ولآآ أنـآآ من كثر سوآليفه غديت هاني يشهد علي ربي صديت عن كل الغواني ... وللتفت بمنظري حولهم قلت يآكآفي لآآني بذآك الجميل اللي محد(ن) حدآني ... لكني طلبت الله الستر بأحسن من الغوآني والله وهبني في خافقي وآحد وكفآني ... لآآ قلت له شي في محبتي خفى وستحاني صحيح أن الله بشوفته مـآآ حبآآني ... لكنه منظري يسوى كنوز العشق وما طرالي