عالي مستواه Admin.
مزاجي : مُشَارَكَاتِي » : 2926 تَارِيْخ تَسْجِيِلِي » : 20/04/2009 عُمْرِي » : 41 مَكَانِي » : طيبه الطيبة لم يربطني بك خاتم حفر عليه اسمك ارميه خلفي متى اشتهيت ما يربطني بك هو قلب ينبض باسمك ان خلعته مني انتهيت
| موضوع: المحكمة............................ناصر انا عارفك تحب القيصر اسمحلى اهديك هذه القصيده الثلاثاء فبراير 23, 2010 2:07 pm | |
| المحكمة
( الحبيب)
كن منصفاً سيدي القاضي ذنبي انا رجل له ماضي تلك التي امامك الان كانت لدي اعز انسانه احببتها وهي احبتني صدقاً جميع الهم انستني صارحتهاوقلت مولاتي كثيرة كانت علاقاتي قالت... حبيبي دع الماضي وقبلني بين ذراعيك انا الكل وانا ليا الحاضر والاتي
كن منصفا يا سيدي القاضي.. تخونني لغتي والفاضي ان الذي امامك الان.. اشبعني ظلما وحرمانا.. انا حالة فعلة لها يرثى حتى ناسيت بانني انثى
ذللتها؟
( الحبيبة)
ذللتني .. دمرتني انت.. اهملتني انت .. انت عذابي.. انت همومي .. ونسيت قسوته وقلت له :..
حبيبي دع الماضي وقبلني قبلني بين ذراعيك انا الكل وانا ليا الحاضر والاتي
مر الزمان تغيرت تبردت تجبرت وتكبرت صبري الجميل تجاوز صبرها لغة الحوار تحولت جمرا فان راتني جمبها سارحا فورا تصير امراة اخرى غيرتها مرض يوسوسني فعلا احن لذلك الماضي اطلق يديا سيد القاضي.. حرر يديا
الله على سهراته الكبرى يوما اراه ويختفي شهرا عذرا يناقض سيدي عذرا من بيت صاحبة الى اخرى فشلة الاولى اعادته لظلاله وضياعه الماضي
كن منصفا كن منصفا يا سيدي القاضي.. | |
|
بنت ابوي عــــــــــضــــــــو ذهـــبـــي
مُشَارَكَاتِي » : 593 تَارِيْخ تَسْجِيِلِي » : 19/05/2009
| موضوع: رد: المحكمة............................ناصر انا عارفك تحب القيصر اسمحلى اهديك هذه القصيده الخميس فبراير 25, 2010 4:52 am | |
|
سلمت اناملك من كل شر ,,
أجمل الأمااني ’’
| |
|
ناصر الساهر عــــضـــــو الـــــــــــــمــــــــــــــاســــــــــي
مُشَارَكَاتِي » : 2029 تَارِيْخ تَسْجِيِلِي » : 27/06/2009 عُمْرِي » : 40 مَكَانِي » : أنا أقدم عاصمة للحزن وجرحي نقش فرعوني اللهم إنك لاتحمل نفساً فوق طاقتها..فلا تحملني من كرب الحياة ما لا طاقة لي به....
| موضوع: رد: المحكمة............................ناصر انا عارفك تحب القيصر اسمحلى اهديك هذه القصيده الأحد مارس 07, 2010 8:04 pm | |
| شكرا عالي على الهدية الرائعه إسمح لي بترك بصمتي عليها --------------------------------------------------------------------------------
المحكمة ::
كلمآت : كريم العرآقي توزيع : د.فتح الله أحمد ألحآن وغنآء : الموسيقآر كاظم السآهر
..
كُنّ منصفًا يا سيدي القاضي ذنبي أنا رجلٌ له ماضي تلك التي أمامك الآنَ كانت لديّ اعزّ إنسانه أحببتها وهيَ أحبتني صدقاً جميع الهمّ أنستني صارحتها وقلت مولاتي كثيرةٌ كانت علاقاتي قالت : حبيبي دع الماضي وقبّلني بين ذرآعيكَ أنا الكلُ وأنا لي الحاضر والاتي كُنّ منصفًا ياسيدي القاضي تخونني لغتي وألفاظي انّ الذي أمامك الان أشبعني ظلما وحرمانا أنا حالةٌ فعلا لها يُرثى حتى نسيت بانني انثى دللتها .. دللتني !! دمرتني انتَ .. أهملتني انتَ أنتَ عذابي .. أنتَ همومي ونسيت قسوته وقلت له : حبيبي دع الماضي وقبلني بين ذراعيك أنا الكلُ وأنا لي الحاضر والاتي مرّ الزمان .. تغيرّت تغيّرَ تمرّدت تمرّدْ .. تجبّرت تجبّرْ تكبّرت تكبّرْ صبري الجميلُ تجاوزَ الصبرَ لغةُ الحوارِ تحوّلت جمرا فان رأتني جنبها سارحًا فورا تصير امرأة اخرى غيرتها مرضٌ يوسوس لي فعلا أحنّ لذلك الماضي أطلق يديَّ سيدي القاضي حرر يديَّ حرر يديَّ الله على سهراته الكبرى يومًا أراه ويختفي شهرا عذرًا يناقضُ سيدي عذرا من بيت صاحبة الى اخرى فالشلّة الأولى أعادته لضلاله وضياعه الماضي كنّ منصفا ياسيدي القاضي
..
قصيدةُ النسآء كما يحب القيصر والبعض تسميتها , قصيدةٌ وجدت من القبول ماهو قليلٌ بحقها إلى الآن فهي تستحق أن تخلّد بسبب كمية الإبدآع المتجذّرة بدآخلها من أداءٍ ولحنٍ وقبلهما كلمآت كريميّة خرآفية ’,
بعد أن رأينا القيصر يخوض دور الطرف الثآلث " الشاهد "في تلك الرآئعة المسمآة بـ ( كان صديقي ) نجده اليوم يمثل أحد الأطرآف الرئيسية في عمق العلاقة ’,
كرجل لم أكن أرغب الخوض في تحليلها خوفًا من عدم إنصآفي وتحيزي , ولكن سأحآول أن أمتثل انصآف القآضي في هذه المغآمرة ’,
قصيدةٌ تحكي حكاية قلبين عشقا بعضهما متجآوزين جميع العقبآت التي قد تحوّل حياتهما فيما بعد فهي علاقةٌ بدأت بالصدق والصرآحة مما يدل على تمسّك الطرفين ببعضهما , ومرّ الزمآن فانقلبت تلك الحيآة رأسًا على عقب ووقع ماكان يخشآهـ أحدهما منذ البدآية وهو تأثير المآضي على علاقتهما فما كآن لهما سوى الإحتكآم للقآضي وشرح كلٌ منهم معاناته أمامه علّه يحرره من ذلك القيد الذي يربطهما ببعضهما ’,
هي أشبه بتجسيد درآمي على خشبة المسرح , بطلاهـ هوَ وهيَ , ويقفآن أمام منصة القآضي الذي يسمع منهما بانصآتٍ شديد ’,
كن منصفًا يا سيدي القاضي ذنبي أنا رجلٌ له ماضي تلك التي أمامك الآنَ كانت لديّ اعزّ إنسانه أحببتها وهيَ أحبتني صدقاً جميع الهمّ أنستني صارحتها وقلت مولاتي كثيرةٌ كانت علاقاتي قالت : حبيبي دع الماضي وقبّلني بين ذرآعيكَ أنا الكلُ وأنا لي الحاضر والاتي
استجدآء وتمني يغلفه الإيمآن بصدق قوله عندما يقول ( كن منصفًا ) فهو يطلب الإنصآف من القآضي معترفًا بذنبه الذي قد أعترف به من بدآية العلاقة معها , ومن منا ليس لديه مآضي ؟؟
نعم أشعرُ بذنبٍ كبير واستيآء من ذلك المآضي الأليم , ورأيتها فلم أتمالك نفسي وصدقًا أحببتها وأعليتُ قدرها وأخبرتها عن جميع علاقاتي المآضية كي أبدأ معها صفحةً جديدة وأكتب من بدآية السطر .. فقط حبيبتي
وقد أجابتني بنسيآن ذلك المآضي حيثُ لايمثّل لها أيّ شئ وما يهمها هو الحآضر والمستقبل – ونلاحظ تصديقها له في قولها " بين ذرآعيكَ أنا الكلُ " –
ونجد أستخدآم " كانت " للدلالة على المآضي , ودليل على مآذآقه منها حتى تحوّلت تلك المعزة إلى مآضي !!
كن منصفًا ياسيدي القاضي تخونني لُغتي وألفاظي انّ الذي أمامكَ الآن أشبعني ظلما وحرمانا أنا حالةٌ فعلا لها يُرثى حتى نسيتُ بانني أُنثى
يأتي دور الطرف الآخر هنا باستجدآء الإنصآف , والصدق أيضًا الذي يتضح من انتقآء ألفآظها , ونجد هنا قلبٌ للأحدآث من النهآية للبدآية وكأنها ردّت في البدآية على لفظه " كانت لديّ أعزّ إنسآنة " وفي دفآعها لم تعرف مآذا تقول فلسآنها عآجزٌ عن الوصف وتآهت جميع أحرف اللغة في مخيلتها ’,
سيّدي , لقد أذآقني المر والألم والضيآع والحرمآن , فمعه ومع إهماله لي أصبحت حآلتي يُرثى لها , ونسيت حتى طبيعتي التي أوجدتُ عليها وأنني أنثى , فلم أجد معه سوى الظلم والقسوة في المشآعر ولم أجد أيّ شئ يحسسني بأنوثتي معه ’,
ونلاحظ الفرق بين بدآية الرجل وبدآية المرأة هنا , حيثُ أن الرجل سَرَد القصة منذ بداية علاقتهما , أما المرأة فتحدثت عن ماذاقته من آلام بشكل مباشر ولعل ذلك يوضح أيضًا ذكاء المرأة في طلب العطف
دللتها ..
يقآطع الطرف الأول الحديث بتوجيه كلامه للقآضي أنه لم يقصّر في دلالها ويبعد الاتهام الذي أتهمته إياهـ
دللتني !! دمرتني أنتَ .. أهملتني أنتَ أنتَ عذابي .. أنتَ همومي
فترد بتعجب ودهشة وسخرية , دللتني !!
بل دمرتني وأهملتني , ونجد في العذآب والهموم تقدّم الضمير ( أنتَ ) على ماحدث ففي البدآية كان الضمير متآخرًا وكان ذلك الرجل طرفًا في التدمير والإهمال الذي حصل في وقتها حيث كان الاهمال والتدمير وقتي في مدة معينة ’,
ولكن في ( أنت عذآبي , أنت همومي ) هنا تقدم الضمير على الحدث فنجد تحميل الرجل كل ما أصآبها فمعنى العذآب ومعنى الهموم تجسّد في شخصه هوَ , وأصبح ملازمه فهو العذآب بعينه وهو الهم بعينه وكأن ذلك العذآب والهم سيستمران معها طول حيآتها’,
ونسيتُ قسوته وقلت له : حبيبي دع الماضي وقبلني بين ذراعيك أنا الكلُ وأنا لي الحاضر والآتي
ومن ثم تعود إلى بدآية علاقتهم وتقول له لايهمني ذلك المآضي في شئ وماعليّ سوى من الحآضر وما سيأتي مادمتُ أنا فقط بين ذرآعكَ فذلك كفيلٌ بنسيآن كل مآحدث
ولكن نجد هنا أمرٌ هآم وهو في " ونسيتُ قسوته " , وكأن الرجل له أكثر من مآضي سواء ذلك الذي كآن قبل أن يقيم علاقتها معها أو مآضٍ حدث أثناء إقامة تلك العلاقة وماكان منها سوى النسيآن وطلب قبلةٍ تزيل كل شئ ’, وهنا دليل على تضحية المرأة الدآئمة وغفرانها لزلات الرجل ’,
بعد ذلك التفآهم والتسآمح الذي كان بينهم , حدث التغيير - كلٌ يرى التغيير في الآخر -
مرّ الزمان .. تغيّرت تغيرَ تمرّدت تمرّدْ .. تجبّرت تجبّرْ تكبّرت تكبّرْ
نجد هنا أصوآتًا متداخلة بينهما , تعبيرًا عن ما رآهـ كلاهما من وجه آخر لايعرفانه عن بعضهما , ونلاحظ تسلسل في الأحدآث ( تغيّر ~> تمرّد ~> تجبّر ~> تكبّر ) فالتغير أي أن الانسآن تغير عن حالته ووضعه الذي كآن عليه , ورآفق ذلك التغيّر تمرّد ورفض وموآجهة واصطدآم , ومن ثم أتى الجبروت والتحكّم واختتمت الأحدآث بأنّ كلاً منهما تكبّر على الآخر !!
صبري الجميل تجاوز الصبرَ لُغة الحوار تحوّلت جمرا فإن رأتني جنبها سارحا فورا تصير امرأةً أخرى
يعود الرجل للدفاع ويصف لنا صبره الجميل , واستخدم وصف جميل ليبيّن أن صبر العآشقين على بعضهم هو فعلاً جميل , وليبيّن أيضًا أنه كان يعشقها لذا كآن صآبراً بحب ولكن مالذي حدث ؟؟
فذلك الصبر الجميل تجآوز معنى الصبر أسآسًا فلم يعد صبرًا , ونرى في كلمة " تجاوز " دليل على كثرة صبره حتى فآق ماحدث استحمآل ذلك الصبر ’,
وقد يدل الحديث عن الصبر هنا على عظمة صبر الرجل على المرأة في شتى الأمور ولا عَجَب أن يتغنى القيصر بذلك فله تجربةٌ سآبقة في قوله :
أنا صبر الرجآل على النسآءِ
ويصف لنا لغة الحوآر والنقآش الهآدئ بينهما فأصبحت تلك اللغة شعلة من نآر وليست نآرًا بل قطعة جمرٍ والتي هي أشد من النآر وهيجآنها , فمما أصابها أنها تتغير حتى حين ترآني سآرحٌ ’,
غيرتها مرضٌ يوسوس لي فعلا أحنّ لذلك الماضي أطلق يديَّ سيدي القاضي حرر يديَّ
يبيّن لنا الرجل هنا سبب تغيير من كانت حبيبته , وهي الغيرة التي وصفها بالمرض ووصفها أيضًا بـأنها أصبحت " توسوس له " , وبسبب تلك الغيرة الشيطآنية القآتلة فعلا أصبحتُ أحنُّ لذلك المآضي الذي اعترفت بالذنب منه للحظة ولكنه أفضل مما أذوقه الآن من ويلات وعذآبات ’,
ويعود للاستجدآء بلفظي ( أطلق يديّ منها , حرر يديّ منها ) , وإن كان لهما نفس المعنى ولكن في دلالتهما كل لفظٍ أقوى وأشد من الآخر , فالاطلاق كإطلاق السرآح وكأنه أصبح مثل الأسير معها وينتظر اطلاق , أمّا التحرير فهو كالاستحلال حيث أنها استحلّته وسكنته ويريد انتزآعها من ذلك الجسد ’,
الله على سهراته الكبرى يومًا أراه ويختفي شهرا عذرًا يناقضُ سيدي عذرا من بيت صاحبةٍ الى أُخرى فالشلّة الأولى أعادته لضلاله وضياعه الماضي كُنّ منصفًا ياسيدي القاضي
تختتم الطرف الآخر في دفآعها بشئ من السخرية والتشهير ردًا على حديثه عن الغيرة وتستخدم لفظ ( الله على ) كنايةً عن الكثرة وهي تقصد تلك السهرآت فتقول : لم تفآرقه حتى ونحن مع بعضنا بل أنني وصلت لدرجةٍ أصبحتُ لا أراه مطلقًا بسببها , وإن عآد فأعذآره كلها منآقضه لبعضها مما يوضّح كذبه وخدآعه , وللأسف استطآعت شلته الأولى أن تعيده لما كآن عليه في المآضي - وفي لفظ ( أعادته ) إعترآف مبطّن منها أنه تغيّر عندما عرفها ورمى المآضي خلفَ ظهره – والأمر أصبحَ لديكَ سيدي القآضي فأنصفني . | |
|
عالي مستواه Admin.
مزاجي : مُشَارَكَاتِي » : 2926 تَارِيْخ تَسْجِيِلِي » : 20/04/2009 عُمْرِي » : 41 مَكَانِي » : طيبه الطيبة لم يربطني بك خاتم حفر عليه اسمك ارميه خلفي متى اشتهيت ما يربطني بك هو قلب ينبض باسمك ان خلعته مني انتهيت
| موضوع: رد: المحكمة............................ناصر انا عارفك تحب القيصر اسمحلى اهديك هذه القصيده الأربعاء أغسطس 18, 2010 7:17 am | |
| | |
|