فامتناني الشديد لكِ ، لأنكِ أسعدتني حتى أنني صدمت من الأعمـآق ..بتلك السعادة الغامرة.."فدعواي لكِ بالخير والسعآدة مآ حييتي والجنّة بعد مماتك"..
وإن كنت صدمت بمآ يؤلمني :
فاحترامي الشديد لكِ ، بكل حب قد لا تكون مقصودة .. ، وبكل رحآبة صدر أسآمحك.."ولك أطيب الأمنيآت بحيآة تملؤهآ الصدمآت ..المفرحة.." [[ من الأعمـــآق أسامحك ]] .. .. ولطـآلمــآ ترددت في ذهني "ربنآ لآ تجعل في قلوبنآ غلاً للّذين آمنوا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهّـآب"... فعلمت أن الأقوى من أخذ الحق ..هو التنازل عنه والصفح عن ظـآلمه.. // إلى كل من ظلمني .. // إلى كل من أنتهك حقوقي.. //إلى كل من تكلم عني بسوء .. //إلى كل من جرحني بكلامه وتصرفاته..
إن كنت لآ تعرفني شخصيًا فلا تملك الحق باتهامي بمآ قيل عني ..
جملٌ خآصّة : الأولى : [ أسـآمحك ، بالرغم من أنّك خدعتي وصدمتي بي ..لمجرد سمآع ما قيل لك من شخص قد لا تكن لي دواخله الاحترام بل العكس تمامًا
..،أسآمحك ، بالرغم من أننّي صدمتك .. "من موقف خآطئ واحد"..أسآمحك ، لأنّك عرفتي من أكونْ بعد أن علمتي عنّي الكثير من شخص لايعرفني أبدًا ..
...،أسـآمحك ، من الأعمـآآق لأنني عندمآ زللت لم أتكلم بكلمة سوء واحدة بحقك..،أســـآمحك، لأني لم أتعرض لك بشر]..
الثالثة: [ ســآمحيني لأنني لم أدرك أنّك بالقرب ، ســـآمحيني ، لأنني وبعد كل تلك السنين أصبحت أعرفك ، ســآمحيني ، لأنني خشيت معرفتك..
،ســآمحيني ، لأنك الآن أصبحتي من أعز أصدقــآئي .. ســآمحيني ،، لأنني الآن أصبحت أراك أمــآمي ..ســـآمحيني ، لأن طعنآتي كثرت ..فأتخذت موقفًا محايدًا من الجميع ..