قطاااار اااالحبــــ...

......قـطـار الـحـبــ.....

..قطار الحب..أو..النظره..أو..نظرة حُب..أو..عربة قطار..

سموهااا كمااا شئتمــ...

....

القصة واقعية..

[center]والمكان واقعي .عربة القطار ..
والاشخاص واقعيون و واقعيين..
القصة مَ مصدر مؤثوق به جداً.. قطاااار اااالحبــــ... Rolleyes2

التاريخ واقعي ف النصف الأول لســ2009

....إليكم القصة

كماااا وردتني دون زخرفة أو تلميع قطاااار اااالحبــــ... Icecream

البداية:..

قطاااار اااالحبــــ... Rrrzd0rkumy656qlhpml

ف صباحات سنه 2009 ترجلة العربه لتحمل معهاااا
اثار أقدام بل أطلالاً لحبٍ لطالماااا
قالوا لايوجد حُبً ف هذا الزمان أو ف هذا العقد مَ القرن أو السنة لان الكُلَّ يبحث
باتَ يبحث عن ايجاد نفسه أو ابرازهاااا
بوسط عصر التطور والقنابل النووية نعم لقد والى عصر التكنولجياااا
انهُ عصر القنابل النووية فكُلَّ جّار لدية قنبلة ليدافع به عن نفسه ضد جّاره
لّم يبقى امانٍ بين الجيران بأتَ الكُلَّ يتمنى لو كأن ع جزيرة نأية لا جيران له
هذا هو العصر الذي وقعت به تلك القصه فلا تعجبوا مَ هول وصفي ف لربماااا
أكون قد بالغتٌ بوصفه قليلاً,أو كثيراً ..ربماااا
ولكن رغم مااا يحدث بتلك السماوات الجيرانية كأنت تلك العربه ع موعد
بلقاء لم تشهده مَ قبل لربماااا
شهدته و لم يَسَلَ إلي ولكن هذه وَصَلَتْ إلي, نعم حينماااا
توقفت تلك العربه ع عتبات تلك المحطه كان نظيفه جداً ومرتبتة جداً
وأنيقتاً جداً وكتُ اقول مسرحتً لشعرها جداً ههه وكانهااا
ذاهبه لحضور مناسبةً جميلاً جداً
أنتظرت تلك العربه بضع ساعات كما أعتادت ع ذالك كي يتسنى لرجال المهمات
بوصلهاااا بباقي عربات القطار وتفقد صحتهااا
كي تسلم الاشارة بجوتهااا بعد عودتهااا مَ صالون الحداده
ف ابتسمت حينمااا شعرت تلك العربة بوصلهااا
بباقي العربات كادت أن تطير مً الفرح لقبولهااا
ومع ذالك لَم تتحول إلى طائرة مً فرحتهااا, ثم سَّار القطار لفترةً وجيزه حتى توقف
وبدات النتيجة النهائية بيد الرجال المهمات ذوي اللباس الموحد
ولكن العلامات بيد صاحب تلك الأوراق كي يضع توقيعة الرسمي عليهااا
كي تنطلق أسرع مً مقدمة القطار,وبعد عدت دورانات وتسلقات ودخولهم بعض العربات
ومَ ضمنهااا طبعاً عربتناااا الجميلة وافق ع سلامة كٌلَّ العربات برغم ترددة مَ عربتنااا
الجميلة قال:..كأنه اليوم مرتبتاً ع غير عادتهااا فهل بنيتهااا ألانفصال..ههه..
وبعد كلماتة كاد مخزونه البتروكميائي أن يجف بأنابيبهااا
مَ خوفهااا, وماهي الأ ثواني وأذا بتوقيعة يرصد العلامات النهائية بامتياز
وبعدهاا شعرت العربه بأن الهواء أو البخار أو الدخان المتصاعد مَ أول عربه بعد
قرع صورتهااا وكانهُ خرج مَ صمامات كراسيهااا المثبتة .
وماهي الأ نصف ساعة وأذا بالركاب يستعدون للقدوم للعربات.هل تعرفون بأن العربات لَم تَكُنْ تعرف بأن الركاب هم مَ يختارون مقاعدهم قبل ركوب العربات.
لأن العربات كأنت تظل بأن الركاب حين وصولهم للقطار يختارون العربات أولاً, لا الكراسي, لذا كانت بعض العربات تقايض الأخريات حينماااا
يركبهااا العدد الهائل مَ الركاب,مسكينات إليس كذالك.
قدم الركاب وكانوا فوجاً واحداً وكانهم ,أسراب نحلاً قادم لخليتة ليرتاح فيهااا
ويرمي ثقل خوفه مَ مغادرة القطار دونه وحرارة أنتظاره.
توزعوا بشكلاً عشوائي حتى حقائبهم , وبعض أطفالهم كأدوا أن يتناسوهم مَ
هو التصادم وكأن القطار لايزال يتحرك ولكن هم الذين يتحركون فهو, واقف
وينتظرهم جميعاً ,كي يركبوه ولكنهم يظنون دومٍ عكس ذالك.عدا القليل منهم فهم يسيرون بهدوئ وتروي ليبتعدوا عن الاصتدام والتصادم بهم ويقف بجوارهم
البعص مَ ذوي الرجال الموحدين بلباسهم فهم يعلمون بأن القطار لَنْ يرحل
دون الكُل لانهم كأنوا متواجدين ف غرفة الانتظار منذُ مدة, وهي تلك
المده التي وضعت بين سطور التذاكر. ف البعض مَ الركاب كان يستطرد بالحديث
مع ذوي اللباس الموحد فكانوا كالعائلة الواحده,ينصح بعضهم بضرورة الحذر
حينمااا يهمون بالركوب للعربة المخصصة لهم,لأن بعضهم كبيراً بالسن ولا يستطيع
التركيز دون مساعده ,برغم أن بعض الرجال ذوي اللباس الموحد يحملون حقائب
وأطفال بعض الركاب,لمساعدته م أثناء الصعود وحتى حينما يهمون بالترجل مَ العربة
هكذا هم دومٍ وكمااا ,عهدتهم حينماااا أستخدم القطار ك وسيلة للتنقل بين مدينتين
وبعد ركوب جميع الركاب,قالت:..ل ي صاحبة الكرسي الخلفي لاحظ زوجي أهتمام
أحد الرجال ذوي الزي الموحد يهتم بعربتنااا كثيراً,ولكن قلت له:..هذا واجبهم
لربماااا تتخيل أشياء لا وجود له, وماهي الا ساعات ووضحت الرؤية بالنسبة للزوج
حينمااا وقف مطولاً احد الرجال وهو يبادل احد الركاب الحديث بصورة توددية
وكأنه يرسمٌ له شخصيته ويقول له تعرف علي أكثر وقبل مغادرته وبعد اهتمامه بطفل
ذالك الراكب وضع قبله ع رأسه وغادر الممر, عندهاااا ,ضرب الزوج يميناً باهتمام
الرجل ذو الزي الموحد بتلك العائلة ,ف أجابته زوجته لربماااا قريبهم أو لديه حاجه
عندهم.هناااا ,بداء الزوج بتفحص صفحات الجريدة بعد مغادرة الرجل ذو الزي الموحد ولكن ما هي الأ لحظات وقد عاد ومعه ورقه وقلم لذا الراكب عندهااا
احس الزوج وكأنه ف مهمة مستحيلة يراغب عن كثب مجريات الأحداث ظنن منه
بوجود خطراً مااا, ف حذرته زوجتة لا تتدخل وانك تتوهم الأشياء ليس ألا...
واقترب الرجل مَ الراكب وطلب منه أن يكتب له رقم هاتفهم ,فقال :..له الراكب..لماذا.. ؟ أجابة الرجل:...عائلتي ووالدي يرغبون بزيارتكم..
فوافق الراكب وكتب الرقم والرجل يقطروا خجلاً وهذا ماااا
لاحظة الكٌلَّ بخطواته حينماااا
أقترب مَ الراكب,لانه ليس كا تلك الخطوات السابقة والمسرعة
لخدمتهم,عندهااا غادر الرجل ولم يظهر بالعربه حتى مغادرت كٌلَّ الركاب لهااا
عندهااا,ضرب الرجل يميناً
وهو يقول لزوجتة:.ألم أقل لكي هناك شيئاً ماااايحدث.
فقالت:..كنتٌ اعلم بذالك ونظراته حول أحدى بنات الراكب خجلاً
فقال:...الزوج.. مستغرباً..لِمَ لَمْ تخبريني بماااا
شاهدته, فقالت:..لو قُلتُ لك لربمااا ذهب لتحذير الراكب بانه يعاكس ابنته ولربماااا
وقعت مشكله أو ماساة بل الفرح الذي يشع مَ عيون الرجل والفتاة والراكب..
عنهاااا صمت الزوج وقال :..لديك حق..ولكن الزوجة بداخلهااا
فرحتً واستغراب لشجاعة الرجل ووسع وادراك الراكب
فعادة فرحة لمااا شاهدتة مَ أحداث ف تلك العربة
والأن الا يحق لتلك العربة بأن تتباهاااا
أمام باقي العربات بتلك الاحداث
التي وقعت أثناء سيرهاااا
بصراحة فرحت جداً
لتلك القصة وتمنيت أن تكتمل فرحتهااا
حتى لو كان تمت بعيداً عن مدى مسامعي أناااا
ولقد اصبح القطار وتلك العربة ذكرى لهم,دعواتي لهم بالسعادة

النهاية......

قطاااار اااالحبــــ... I

[/center]

شكرا على زيارتم موضوعي

يسلمو الانامل اخوي عالي

تشرفت بمرورك اخوي